يقول ابن تيمية: أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يؤاخ عليًّا ولا غيره، وحديث المؤاخاة لعليّ، ومؤاخاة أبي بكر لعمر من الأكاذيب، وإنما آخى بين المهاجرين والأنصار، ولم يؤاخ بين مهاجريّ ومهاجريّ ([1]) ([1]) منهاج السنة لابن تيمية 4: 75، 96 .