قال ابن تيمية : ” العصمة للنبى فيما يتعلق بالوحى ويجوز الخطأ على الأنبياء ولكنه يمنع الاستمرار فى الخطأ “([1])
قال حسن الترابي الأخوانى :عن الرسول صلى الله عليه وسلم : ده أي : هذا شخص راقٍ لكن ما تقولوا : معصوم ما يعمل حاجة غلط .([2])
وقوله في محاضرة ألقاها على طالبات بالديوم الشرقية بالسودان 12/8/1982 م ، حيث يقول عن حديث الذباب :” إنه أمر طبي يأخذ فيه بقول الكافر ولا يأخذ بقول الرسول صلى الله عليه وسلم لأنه ليس من تخصصه ” ([3]).
قال المودودي الذي وافق الإخوان في دعوتهم : لقد مرت 130 سنة ولم يخرج الدجال فدل على أن الرسول لم يكن ظنه صحيحاً ([4])
قال المودودي : إن الله سبحانه أمره أي أمر الرسولصلى الله عليه وسلم في سورة النصر بأن يستغفر ربه عما صدر منه في أداء الفرائض من تقصيرات ونقائص ([5])
كان محمد عبد الوهاب يقول عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه طارش, وكان يقول مع بعض أتباعه: عصاي هذه خير من محمّد, لانّه ينتفع بها في قتل الحيّة, ومحمّد قد مات, ولم يبق فيه نفع, وإنما هو طارش ومضى ([6]).
([1]) الفتاوى لابن تيمية 2 / 282 ، 296 .
([2])الرد القويم لما جاء به الترابي والمجادلون عنه من الافتراء والكذب المهين للشيخ الأمين الحاج محمد أحمد : ص 81 .
([3])ا لرد القويم لما جاء به الترابي والمجادلون عنه من الافتراء والكذب المهين للشيخ الأمين الحاج محمد أحمد : ص 83
([4])كتاب الرسائل والمسائل في ص 57 .
([5])مصطلحات القرآن الأساسية الأربعة : ص 156 .
([6])خلاصة الكلام للوهابية صفحة 230 .