
adminaswan 30 أكتوبر، 2024 خطب منبرية, ش / أيمن حمدى الحداد التعليقات على خطبة بعنوان «وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ» للشيخ ايمن حمدى الحداد مغلقة 515 زيارة

 أولاً: القوة العلمية.
أولاً: القوة العلمية. ثانياً: القوة الإقتصادية.
ثانياً: القوة الإقتصادية. ثالثاً: القوة فى تحمل المسؤلية.
ثالثاً: القوة فى تحمل المسؤلية. رابعاً: القوة فى حماية الحق.
رابعاً: القوة فى حماية الحق. خامساً: القوة التى تحقق السلام.
خامساً: القوة التى تحقق السلام. أولاً: القوة العلمية؛ لقد كان لأمتنا سبقاً فى الإبداع والعلوم والمعارف؛ ولا عجب فأول ما نزل من القرآن الكريم: ﴿اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ عَلَّمَ الْإِنْسَانَ مَا لَمْ يعلم﴾( العلق:١-٥)، لقد تجاوب أسلافنا الكرام مع دعوة القرآن الكريم إلى العلم فصاروا رواد للعلم والمعرفة؛
أولاً: القوة العلمية؛ لقد كان لأمتنا سبقاً فى الإبداع والعلوم والمعارف؛ ولا عجب فأول ما نزل من القرآن الكريم: ﴿اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ عَلَّمَ الْإِنْسَانَ مَا لَمْ يعلم﴾( العلق:١-٥)، لقد تجاوب أسلافنا الكرام مع دعوة القرآن الكريم إلى العلم فصاروا رواد للعلم والمعرفة؛ ثانياً: القوة الإقتصادية؛ لقد جعل الله عز وجل قوة الأممِ وبقاءَها مرتبط ارتباطاً كبيراً بقوة إقتصادها من أجل ذلك جاءت دعوة الإسلام إلى العمل والكفاح من أجل بناء إقتصاد قوى؛ قال تعالى: ﴿وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ﴾(التوبة: ١٠٥)، وقال تعالى: ﴿فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾( الجمعة: ١٠)، وقال تعالى: ﴿هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ ۖ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ﴾(الملك: ١٥)، وعن أَنَسٍ بْنِ مَالِكٍ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «إِنْ قَامَتِ السَّاعَةُ وَبِيَدِ أَحَدِكُمْ فَسِيلَةٌ فَإِنِ اسْتَطَاعَ أَنْ لاَ يَقُومَ حَتَّى يَغْرِسَهَا فَلْيَفْعَلْ» رواه أحمد.
ثانياً: القوة الإقتصادية؛ لقد جعل الله عز وجل قوة الأممِ وبقاءَها مرتبط ارتباطاً كبيراً بقوة إقتصادها من أجل ذلك جاءت دعوة الإسلام إلى العمل والكفاح من أجل بناء إقتصاد قوى؛ قال تعالى: ﴿وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ﴾(التوبة: ١٠٥)، وقال تعالى: ﴿فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾( الجمعة: ١٠)، وقال تعالى: ﴿هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ ۖ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ﴾(الملك: ١٥)، وعن أَنَسٍ بْنِ مَالِكٍ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «إِنْ قَامَتِ السَّاعَةُ وَبِيَدِ أَحَدِكُمْ فَسِيلَةٌ فَإِنِ اسْتَطَاعَ أَنْ لاَ يَقُومَ حَتَّى يَغْرِسَهَا فَلْيَفْعَلْ» رواه أحمد. ثالثاً: القوة فى تحمل المسؤلية؛ لقد ضرب أسلافنا الكرام رضى الله عنهم أروع الأمثلة في قوة تحمل المسؤلية من ذلك؛
ثالثاً: القوة فى تحمل المسؤلية؛ لقد ضرب أسلافنا الكرام رضى الله عنهم أروع الأمثلة في قوة تحمل المسؤلية من ذلك؛ رابعاً القوة فى حماية الحق؛ لقد ربى سيدنا رسول الله ﷺ أصحابه الكرام رضى الله عنهم على القوة في حماية الحق فكان ممن تحدث الركبان بشجاعتهم وتواترت الأخبار بقوتهم؛
رابعاً القوة فى حماية الحق؛ لقد ربى سيدنا رسول الله ﷺ أصحابه الكرام رضى الله عنهم على القوة في حماية الحق فكان ممن تحدث الركبان بشجاعتهم وتواترت الأخبار بقوتهم؛ خامساً: القوة التى تحقق السلام؛ لقد ذم الله عز وجل القوة التى تساند الباطل ولا ترحم الضعيف؛ قوة الكبرياء والبغى في الأرض بغير الحق؛ قال تعالى: ﴿أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ كَانُوا مِن قَبْلِهِمْ ۚ كَانُوا هُمْ أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَآثَارًا فِي الْأَرْضِ فَأَخَذَهُمُ اللَّهُ بِذُنُوبِهِمْ وَمَا كَانَ لَهُم مِّنَ اللَّهِ مِن وَاقٍ ﴾(غافر: ٢١)، وقال تعالى: ﴿فَأَمَّا عَادٌ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَقَالُوا مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْ قُوَّةً ۖ وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ﴾(فصلت: ١٥)،
خامساً: القوة التى تحقق السلام؛ لقد ذم الله عز وجل القوة التى تساند الباطل ولا ترحم الضعيف؛ قوة الكبرياء والبغى في الأرض بغير الحق؛ قال تعالى: ﴿أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ كَانُوا مِن قَبْلِهِمْ ۚ كَانُوا هُمْ أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَآثَارًا فِي الْأَرْضِ فَأَخَذَهُمُ اللَّهُ بِذُنُوبِهِمْ وَمَا كَانَ لَهُم مِّنَ اللَّهِ مِن وَاقٍ ﴾(غافر: ٢١)، وقال تعالى: ﴿فَأَمَّا عَادٌ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَقَالُوا مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْ قُوَّةً ۖ وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ﴾(فصلت: ١٥)، الشيخ محمد عبدالله الأسوانى الإمام
الشيخ محمد عبدالله الأسوانى الإمام