ﺝ : لا يُسئل عن المكان فهو خالق المكان. “كان الله ولا مكان، وهو الآن على ما عليه كان”.
ﺱ :2 ﻣﺎ ﺍﻟﺪﻟﻴﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺮآﻥ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺮﺵ؟
ﺝ : ” ليس كمثله شيء ” والتحيز والحدود والمكانية من صفات المخلوقات، فلا تصح في حقه سبحانه.
ﺱ : ﻣﺎ ﻣﻌﻨﻰ ” ﺍﺳﺘﻮﻯ ” ؟
ﺝ : استواء عظمة وقدرة؛ إذ أن العرش أعظم المخلوقات حجمًا. ومنه قول الأخطل لقد استوى بشر على العراق : من غير سيفٍ أو دمٍ مهراق ولم يرد في معجم واحد من معاجم العربية المعتمدة أن استوى تأتي بمعني “جلس”.
ﺱ :4 ﻣﻦ ﺃﻳﻦ ﻧﺄﺧﺬ ﻋﻘﻴﺪﺗﻨﺎ؟
ﺝ : ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺮآﻥ ﻭﺍﻟﺴﻨﺔ بفهم العلماء المعتبرين، والجمهور على أن أهل السنة هم الأشاعرة والماتريدية وأهل الحديث (فضلاء الحنابلة).
ﺝ : التصديق بالقلب والإقرار باللسان بأنه لا ﻣﻌﺒﻮﺩ ﺑﺤﻖ ﺇﻻ ﺍﻟﻠﻪ.
ﺱ :12 ﻣﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﺸﺮﻙ؟
ﺝ : ﻋﺒﺎﺩﺓ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻊ ﺍﻟﻠﻪ .
ﺱ :14 ما ﻫﻲ ﺃﻗﺴﺎﻡ ﺍﻟﺘﻮﺣﻴﺪ؟
ﺝ : تقسيم التوحيد بدعة باطلة منكرة لم يرِد ذلك في القرءان ولا في الحديث ولا على لسان واحد من السلف الصالح أو أحد العلماء المعتبرين، قال صلى الله عليه وسلم قال (أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأني رسول الله) ولم يقل الرسول حتى يوحدّوا ثلاثة توحيدات، وهذا الحديث متواتر.
ﺝ : ﺍﻟﻘﺮآﻥ ﻛﻼﻡ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ المنزل على سيدنا محمد المتعبّد بتلاوته المكتوب في المصاحف من الناس إلى الفاتحة.
ﺱ :22 ﻫﻞ ﺍﻟﻘﺮآﻥ ﻣﻨﺰﻝ ﺃﻡ ﻣﺨﻠﻮﻕ؟
ﺝ : القرآن كتاب الله ليس مخلوقًا، إذ أنه صفة قائمة بذات الله، وعلمه سبحانه قديم؛ إذ القول بخلقه يلزم عنه أنه كان – تنزّه الله عن ذلك- في الأزل دون علم، ثم خلقَ علمَه.