قال ﷺ : ( النجوم أمان لأهل السماء ، إذا ذهبت النجوم ذهب أهل السماء ، وأهل بيتي أمان لأهل الأرض ، فإذا ذهب أهل بيتي ذهب أهل الأرض ) ([1]) .
عن جابر رضى الله عنه قال : ﷺ : وإنه لعلم للساعة فقال : النجوم أمان لأهل السماء فإذا ذهبت أتاها ما يوعدون ، وأنا أمان لأصحابي ما كنت فإذا ذهبت أتاهم ما يوعدون ، وأهل بيتي أمان لأمتي فإذا ذهب أهل بيتي أتاهم ما يوعدون ، صحيح الإسناد ولم يخرجاه. ([2])
قال ﷺ ( اهل البيت اهل امان لأهل الارض ما داموا بينهم )
عن سلمة بن الأكوع مرفوعاً ” النجوم أمان لأهل السماء وأهل بيتى أمان لأمتى “([3])
ويقول الفخر الرازى في تفسيره
وقال أيضاً : أنّ أهل بيته ﷺ يساوونه في خمسة أشياء :
في السلام ، قال : السلام عليك أيّها النبيّ ؛ وقال : « سلام على آل ياسين «
وفي الصلاة عليه وعليهم في التشهد ،
وفي الطهارة ، قال تعالى : « أي يا طاهر . وقال : « ويطهّركم تطهيراً »
وفي تحريم الصدقة
وفي المحبّة ، قال تعالى : « فاتّبعوني يحببكم الله »
وقال : « قل لا أسألكم عليه أجراً إلاّ المودّة في القربى » ([4])
([3])أخرجه الطبرانى في الكبير وابن ابى شيبة في المصنف وأبى يعلى والطبرانى