فيض الرحمن , في الصلاة على النبي بأسمائه في القرآن صلى الله عليه وآله وسلم :
ــــــــــــــــــ
(( اللَّهُمَّ صَلِّ وسلم وبارك عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ أَفْصَحِ أَهْلِ الْبَيَان*
الَّذِي تَسَمَّى بِأَشْرَفِ الأَسْمَاءِ فِي الْقُرْآن*
فَهُوَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمْ { طَهَ } وَ{ يَس} أَعْظَمُ إِنْسَان*
وَهُوَ { الْمُزَّمِّلُ . الْمُدَّثِّر} لَمَّا بُدِئَ الْوَحْيُّ وَأُنْزِلَ الْفُرْقَان*
وَهُوَ {رَسُولُ الله .عَبْدُ الله . الَّنِبي} مِنَّةُ الْمَنَّان*
وَهُوَ (الْمُبَشِّرُ لِلطَّائِعِينَ) بِالْجِنَان وَالرِّضْوَان*
وَ(النَّذِيرُ لِلْمُخَالِفِينَ) بِالْخُسْرَان*
{ شَاهِدا} عَلَى الشُّهَدَاءِ يَوْمَ الْعَرْضِ عَلَى الدَّيَّان*
{وداعِيا إِلَى اللهِ بِإِذْنِهِ وسرَاجا مُنِيرا} لأَهْلِ الإِيِمَان*
{رَحْمة لِلْعَالَمِين } { بالمؤمنين رؤُفُ رحِيمُ }* {حَرِيصُ} عَلَيْهِمْ { عَزِيزٌ عَلَيْهِ } عَنَتُهُمْ وَمَا فِيهِ الْمَشَقَّةُ وَالْهَوَان*
{أَحْمَدُ} الْمُبَشَّرُ بِهِ عَلَى لِسَانِ الْمُرْسَلِينَ فِي سَالِفِ الأَوَان*
صَلِّ اللَّهُمَّ عَلَيْهِ صَلاةً نَنَالُ بِهَا جَزِيلَ الْغُفْرَانِ وَوَاسِعِ الإِحْسَان*
وَنَعْرِفُ بِهَا أَسْرَارَ التِّبْيَان*
وَنَحْظَى بِهَا بِرَحْمَةِ الرَّحْمَن*
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ صَلاةً مِثْلَ جَمِيعِ صَلَوَاتِ مَنْ صَلَّى عَلَيْهِ مِنْ مَلَكٍ وَإِنْسٍ وَجَان*
بَلْ وَتَفُوقُ ذَلِكَ وَتَتَضَاعَفُ إِلَى مَالانِهَايَةَ حَيْثُ لازَمَانَ وَلامَكَان*
وَلاإِحَاطَةَ وَلاإِمْكَان*
مِنْ بَدْءِ الْخَلْقِ إِلَى غَايَةِ رِضَى الْحَنَّان*
صَلاةً نَذُوقُ بِهَا مِنْهُ لَذَّةَ الْقُرْبِ وَالْحَنَان*
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم وَعَلَى آلِهِ الأئمة الأعيان * ))
ــــــــــــــــــ
(( اللَّهُمَّ صَلِّ وسلم وبارك عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ أَفْصَحِ أَهْلِ الْبَيَان*
الَّذِي تَسَمَّى بِأَشْرَفِ الأَسْمَاءِ فِي الْقُرْآن*
فَهُوَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمْ { طَهَ } وَ{ يَس} أَعْظَمُ إِنْسَان*
وَهُوَ { الْمُزَّمِّلُ . الْمُدَّثِّر} لَمَّا بُدِئَ الْوَحْيُّ وَأُنْزِلَ الْفُرْقَان*
وَهُوَ {رَسُولُ الله .عَبْدُ الله . الَّنِبي} مِنَّةُ الْمَنَّان*
وَهُوَ (الْمُبَشِّرُ لِلطَّائِعِينَ) بِالْجِنَان وَالرِّضْوَان*
وَ(النَّذِيرُ لِلْمُخَالِفِينَ) بِالْخُسْرَان*
{ شَاهِدا} عَلَى الشُّهَدَاءِ يَوْمَ الْعَرْضِ عَلَى الدَّيَّان*
{وداعِيا إِلَى اللهِ بِإِذْنِهِ وسرَاجا مُنِيرا} لأَهْلِ الإِيِمَان*
{رَحْمة لِلْعَالَمِين } { بالمؤمنين رؤُفُ رحِيمُ }* {حَرِيصُ} عَلَيْهِمْ { عَزِيزٌ عَلَيْهِ } عَنَتُهُمْ وَمَا فِيهِ الْمَشَقَّةُ وَالْهَوَان*
{أَحْمَدُ} الْمُبَشَّرُ بِهِ عَلَى لِسَانِ الْمُرْسَلِينَ فِي سَالِفِ الأَوَان*
صَلِّ اللَّهُمَّ عَلَيْهِ صَلاةً نَنَالُ بِهَا جَزِيلَ الْغُفْرَانِ وَوَاسِعِ الإِحْسَان*
وَنَعْرِفُ بِهَا أَسْرَارَ التِّبْيَان*
وَنَحْظَى بِهَا بِرَحْمَةِ الرَّحْمَن*
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ صَلاةً مِثْلَ جَمِيعِ صَلَوَاتِ مَنْ صَلَّى عَلَيْهِ مِنْ مَلَكٍ وَإِنْسٍ وَجَان*
بَلْ وَتَفُوقُ ذَلِكَ وَتَتَضَاعَفُ إِلَى مَالانِهَايَةَ حَيْثُ لازَمَانَ وَلامَكَان*
وَلاإِحَاطَةَ وَلاإِمْكَان*
مِنْ بَدْءِ الْخَلْقِ إِلَى غَايَةِ رِضَى الْحَنَّان*
صَلاةً نَذُوقُ بِهَا مِنْهُ لَذَّةَ الْقُرْبِ وَالْحَنَان*
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم وَعَلَى آلِهِ الأئمة الأعيان * ))