❞اللَّـٰهُـمَّ صَلِّ وَسَلَّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، الْحِجَابِ الْأَعْظَمِ الَّذِي لَا يَنْتَهِي سَائِرٌ إِلَّا إِلَيْهِ، وَكُلُّ مَنِ ادَّعَى الْوُصُولَ مِنْ غَيْرِ بَابِهِ فَحَالُهُ مَرْدُودٌ عَلَيْهِ، شَمْسٍ الْوِصَالِ وَحَيَاةِ كُلِ مَوْجُودٍ، رُوحِ جَسَدِ الْكَوْنَيْنِ وَسَيِّدِ كُلِ وَالِدٍ وَمَوْلُودٍ، نُورِ أَنْوَارٍ بَصَائِرِ الْأَنْبِيَاءِ الْمُكَرَّمِينَ، وَمَحَلِ النَّظَرِ وسَعَةِ الرَّحْمَةِ مِنَ الْعَوَالِمِ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا❝.