(الــذكـــر فـــرج وفــرح وســلام)
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلا هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلَامٌ وَأَعَدَّ لَهُمْ أَجْرًا كَرِيمًا
[سورة الأحزاب:41-44].
ذكــــر الله سبــحـانه وتـعـالـى.




(وَمَا يَذْكُرُونَ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ) فمن رأى ذكره غفل عن مذكوره ، فالذاكر لابد أن يحذر من غفلات عدة:



يقول الشيخ عبدالقادر الجيلاني قدس الله سره : الذاكر لله عز وجل حي ينتقل من حياة إلى حياة فلا موت له سوى لحظة.
ذكــر الله يعـــوض التـقــصير
عن عبد الله بن بُسر رضي الله عنه أن رجلاً قال: يا رسول الله إن شرائع الإسلام قد كثرت عليّ، فأخبرني بشيء أتشبث به، قال: لا يزال لسانك رطبًا من ذكر الله
رواه الترمذي وقال: حديث حسن.
الإسلام مدرسة الحب
