
❞اللَّهُمَّ صَلَّ وَسَلَّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، إِمَامٍ حَضْرَةِ جَبَرُوتِكَ، المُصَلِّي فِي مِحْرَابِ ﴿قَابِ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى﴾ بِأَحَدِيَّةِ جَمْعِهِ فَانْجَمَعَ بِكَ فِي صَلَاتِهِ فَجَمَعْتَهُ عَلَيْكَ، وَخَصَّصْتَهُ بالنَّظَرِ إِلَيْكَ، وَأَخْلَصْتَهُ بِالسُّجُودِ بَيْنَ يَدَيْكَ، وَجَعَلْتَ قُرَّةَ عَيْنِهِ فِي الصَّلَاةِ الخَالِصَةِ لَدَيْكَ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا❝.
الشيخ محمد عبدالله الأسوانى الإمام