فوائد الليمون

يعدّ الليمون فاكهة الشتاء المميزة ، والتي تمتاز شجرتها بثمارها البيضوية الشكل، ذات المذاق الحامض والصفراء اللون ، وهو بدوره من أغنى الثمار بفيتامين ج، وفيتامينات ب ، ومن أمثلة فيتامنيات ب المتواجدة بالليمون فيتامين ب2 ، أو كما يطلق عليه الريبوفلافين ؛ وهو الفيتامين المهم في تكوين كريات الدم الحمراء، وفي عمليّة إنتاج الأجسام المضادة ، إلى جانب فيتامين النياسين أو ب3 ، والذي يسبّب نقصه في الجسم الإصابة بمرض البلاجرا ، كما ويحتوي الليمون على مجموعة من المركبّات المعدنيّة كالبوتاسيوم والكالسيوم ، إلى جانب المواد الكربوهيدراتية.

يُحسّن من عمل الجهاز الهضمي ، ويخلّص من مُشكلة الإمساك ، عن طريق زيادة ليونة الأمعاء ، ويخلص من الديدان المعوية ، ويخلّص من مشكلة عسر الهضم، كما ينشط من عمل الكبد ، من خلال تحفيز إنتاج العصارة الصفراء.

ينقيّ الدم من السموم.

يُعين على طرد الغازات من الجسم ، ويقلّل من حالات الانتفاخ ، وذلك بفضل احتوائه على حامض الماليك.

يمنح البشرة نضارة عالية، ويساهم في تفتيح لونها، ويقي من ظهور الحبّ والبثور، بما في ذلك حب الشباب ، كونه يحتوي على نسبة عالية من فيتامين ج المضاد للالتهابات والحساسية بأشكالها المختلفة.

يحافظ على قوة القلب ، وسلامة الشرايين ، وعلى نشاط الأوعية الدموية، كونه يقلّل إلى حد كبير من معدّل الكولسترول الضار في الدم، والذي يحول دون وصول الأكسجين إلى الدم ، وبالتالي يمنع السكتات القلبية المفاجئة.

يحسنّ من قوة جذور وبصيلات الشعر ، ويقلل تساقط الشعر، عن طريق تغذية فروة الرأس.

يحسّن المزاج ، ويعدّ من أفضل المشروبات الطبيعيّة الكفيلة بالتخلّص من الاكتئاب والوقاية منه ، كونه يحتوي على نسبة عالية من الفيتامينات الأساسية، فضلاً عن مذاقه اللذيذ.

يقوّي الدم ، لاحتوائه على الحديد ، حيث يرفع الهيموغلوبين فيه.

يقوّي العظام ، لاحتوائه على الكالسيوم ، مما يقيّ من هشاشتها وضعفها، ويمنع لينها.

يساهم في تقوية الجهاز المناعي ، ويزيد من كفاءة الجسم في مقاومة العدوات المرضية المختلفة ، عن طريق مقاومة العدوى الفيروسية والبكتيرية، والجرثومية المُسبّبة للأمراض المختلفة، ومن خلال زيادة عدد كريات الدم البيضاء في الجسم.

11- ينقص الوزن خلال وقت قياسي ، وخاصة في حال تمّ تناوله على الريق يومياً ، مع الماء الفاتر ، دون إضافة السكر.

12- يضبط معدّل السكر في الدم ، ممّا يجعله جيداً لمرضى السكري.