ونحن نعتبُ على ابن تيمية وابن القيم تلك الجرأة الجريئة ورمي الناس بما هم منه براء .
أما المعاصرون كالشيخ الألباني وغيره ، الذين نالوا من علماء الأمَّة وأفاضلها ، فنحن ننتظر كلمة التاريخ ، وحكم القدر ؛ لنعلمَ لماذا فعلَ هؤلاء ما فعلوا وقالوا ما قالوه ؟ ولمصلحة من كانوا يريدون فصلَ الأمَّة عن علمائها ؟ ولا مزيد ، والله يقول الحق وهو يهدي السبيل .
من كلام العلامة المتكلم الأستاذ الدكتور / طه الدسوقي حبيش رحمه الله تعالى.