والعلم النافع :
هو ما يزيد في خوفك من الله تعالى
ويزيد في بصيرتك بعيوب نفسك
ويزيد في معرفتك بعبادة ربك
ويقلل من رغبتك في الدنيا
ويزيد في رغبتك في الآخرة
ويفتح بصيرتك بآفات أعمالك حتى تحترز منها
ويطلعك على مكايد الشيطان وغروره.
——–
بداية الهداية للإمام الغزالي