تمسّك بالقرآن
قال أحد الصالحين :
كُلما زاد حزبي من القرآن زادت البركة في وقتي ، ولا زلت أزيد حتى بلغ حزبي عشرة أجزاء

﴿وَمَن يَعْشُ عَن ذِكرِ الرَّحمَٰنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ﴾
مقدار ابتعادك عن القرآن هو مقدار اقتراب الشيطان منك

كم من فاقد للبصر يتمنى أن ينظر في القرآن ، وكم من فاقد للسمع يتمنى أن يسمع تلاوة القرآن ؛ فيا من أعطاك الله السمع والبصر أين أنت عن القرآن؟!

“إن الإنسان إذا قرأ القرآن وتدبره .
كان ذلك من أقوى الأسباب المانعة له
من المعاصي أو بعضها

يقول آحد الصالحين:
“إذا ضاقت في وجهي الدنيا قرأت صفحات من القرآن وما هي إلا أيام ويفتح الله لي من حيث لا أحتسب رزقاً، وُعلماً، وفهماً”.

إذا أردت صلاح قلبك ، أو ابنك ، أو أخيك ، أو من شئت صلاحه ؛ فأودعه في رياض القرآن ، وبين صحبة القرآن .

كل الأشياء إذا تركتها ذبلت ، إلا القرآن إذا تركته ذبلت أنت !

“وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ”