- « ليتني كنت اقتصرت على القرآن » سفيان الثوري .
- « وندمت على تضييع أكثر أوقاتي في غير معاني القرآن »
أحمد بن أبي الحواري .
- « اقرءوا القرآن ولا تغرنكم هذه المصاحف المعلقة ؛ فإن الله لا يعذب قلبا هو وعاء للقرآن » أبو أمامة الباهلي .
- « إذا أردتم العلم ؛ فانثروا القرآن ، فإن فيه علم الأولين والآخرين » ابن مسعود رضي الله عنه .
- « إن البيت الذى يتلى فيه القرآن اتسع بأهله وكثر خيره وحضرته الملائكة وخرجت منه الشياطين ، وإن البيت الذي لا يتلى فيه كتاب الله عز وجل ضاق بأهله وقل خيره وخرجت منه الملائكة وحضرته الشياطين»أبو هريرة رضي الله عنه.
- « ومما رفعني الله به القرآن » الأعمش .
- « والله ما دون القرآن من غنى ولا بعده من فاقة – فقر – »
الحسن البصري .
- « أنزل القرآن عليهم ليعملوا به فاتخذوا دراسته عملا إن أحدكم ليقرأ القرآن من فاتحته إلى خاتمته ما يسقط منه حرفا وقد أسقط العمل به » ابن مسعود رضي الله عنه.
- « استفرغَ علمي القرآن » مجاهد بن جبر .
- قال أحد السلف : « كلما زاد حزبي من القرآن، زادت البركة في وقتي ، ولا زلت أزيد حتى بلغ حزبي عشرة أجزاء » .
- قال إبراهيم بن عبد الواحد المقدسي موصيا الضياء المقدسي لما أراد الرحلة للعلم : « أكثر من قراءة القرآن ولا تتركه ؛ فإنه يتيسر لك الذي تطلبه على قدر ما تقرأ » ،
قال الضياء : « فرأيت ذلك وجربته كثيراً ، فكنت إذا قرأت كثيراً تيسر لي من سماع الحديث وكتابته الكثير ، وإذا لم أقرأ لم يتيسر لي ».
- « إن من كان قبلكم رأوا القرآن رسائل من ربهم فكانوا يتدبرونها بالليل ويتفقدونها في النهار » .
الحسن بن علي رضي الله عنه.
- « طلبت إعراب القرآن خمسة وأربعين سنة أو أربعين سنة »
الحر النحوي .
- « لو طهرت القلوب ؛ لم تشبع من قراءة القرآن »
عثمان بن عفان رضي الله عنه .
- « لا تهذوا القرآن هذَّ الشعر ولا تنثروه نثر الدقل ؛ قفوا عند عجائبه وحركوا به القلوب ولا يكن هم أحدكم آخر السورة »
ابن مسعود رضي الله عنه .
- وله رضي الله عنه « إن هذا القرآن مأدبة الله، فمن استطاع أن يتعلم منه شيئاً فليفعل، فإن أصفر البيوت من الخير : الذي ليس فيه من كتاب الله شيء؛ وأن البيت الذي ليس فيه من كتاب الله شيء : كخراب البيت الذي لا عامر له؛ وأن الشيطان يخرج من البيت الذي تسمع فيه سورة البقرة ».
- قال رجل لأبي بن كعب رضي الله عنه : « أوصني »؛ قال: « اتخذ كتاب الله إماماً، وارض به قاضياً وحكماً؛ فإنه الذي استخلف فيكم رسولكم، شفيع، مطاع، وشاهد لا يتهم، فيه ذكركم، وذكر من قبلكم، وحكم ما بينكم، وخبركم، وخبر ما بعدكم ».
- « كان يقال: مثل الذي يطلب علم الأحاديث، ويترك القرآن: مثل رجل أخذ باب زريبة فيها غنم، فمرت به ظباء، فاتبعها يطلبها، فلم يدركها؛ فرجع، فوجد غنمه قد خرجت؛ فلا هذه أدرك، ولا هذه أدرك » عون بن عبد الله بن عتبة .
- « القرآن بستان العارفين، فأينما حلوا منه حلوا في نزهة »
محمد بن واسع .
- « عليكم بالقرآن، فإنه فهم العقل، ونور الحكمة، وينابيع العلم؛ وأحدث الكتب عهداً بالرحمن » كعب الأحبار .
- « ما تلذذ المتلذذون، ولا استطارت قلوبهم بشيء: كحسن الصوت بالقرآن؛ وكل قلب لا يحب على حسن الصوت بالقرآن، فهو قلب ميت » فضل الرقاشي .
- « {وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ} [الواقعة:10] هم أهل القرآن »
كعب الأحبار .
- « من تبع القرآن: قاده القرآن، حتى يحل به في الجنة؛ ومن ترك القرآن: لم يدعه القرآن، يتبعه، حتى يقذفه في النار ».
ميمون بن مهران .
- « ابن آدم، إنك إن قرأت هذا القرآن، ثم آمنت به : ليطولن في الدنيا حزنك، وليشتدن في الدنيا خوفك، وليكثرن في الدنيا بكاؤك » الحسن البصري .
- « ما الأنس بالله؟ » قال : « العلم والقرآن » ذو النون .
- « تفقدوا الحلاوة في ثلاث: في الصلاة، وفي القرآن، وفي الذكر؛ فإن وجدتموها، فامضوا و ابشروا، فإن لم تجدوها، فاعلم أن بابك مغلق ». الحسن البصري .
- « اعمروا به قلوبكم واعمروا به بيوتكم – يعني القرآن – »
قتادة .
- « إن هذه القلوب أوعية ؛ فاشغلوها بالقرآن ، ولاتشغلوها بغيره ». ابن مسعود رضي الله عنه .
- « عليكم بالقرآن فتعلموه وعلموه أبناءكم فإنكم عنه تُسألون وبه تجزون وكفى به واعظاً لمن عقل ».