((الدعاء مستجاب ما بين النداء) يعني ما بين النداء بالصلاة والأذان (والإقامة) كما بينته الرواية السابقة ويجيء فيه ما تقرر
وقد ورد في أحاديث أخرى أن الدعاء يستجاب في مواطن أخرى منها:
- في ليلتي العيد
- وليلة القدر
- وليلة النصف من شعبان
- وأول ليلة من رجب
- وعند نزول المطر
- والتقاء الصفين في الجهاد
- وفي جوف الليل الآخر
- وعند فطر الصائم
- ورؤية الكعبة
- وأوقات الاضطرار
- وحال السفر
- والمرض
- وعند المحتضر
- وصياح الديك
- وختم القرآن
- وفي مجالس الذكر
- ومجامع المسلمين
- وفي السجود
- ودبر المكتوبة
- وعند الزوال إلى مقدار أربع ركعات
- وبين صلاة الظهر والعصر من يوم الأربعاء
- وعند القشعريرة
- وفي الطواف
- وعند الملتزم
- وتحت الميزاب
- وفي الكعبة
- وعند زمزم
- وعلى الصفا
- والمروة
- وفي عرفة
- والمسعى
- وخلف المقام
- والمزدلفة
- ومنى
- والجمرات
- وغير ذلك . )
عن أنس بن مالك , فيض القدير، شرح الجامع الصغير، الإصدار 2.15 – للإمامِ المناوي , الجزء الثالث