جاءت إمرأة من الإمارات للشيخ إسماعيل صادق العدوى وهي تعمل فى الإذاعة فقالت له إنى مريضة وأذهب إلى أوروبا للعلاج ولبتر ثدى ، فقال لها الشيخ إدعى بهذا الدعاء فى كل مكان منذ خروجك من بيتك وحتى غرفة العمليات فقولى (سبحانك ما أكرمك، وبحالى ما أعلمك وعلى فَرَجِى ما أقدرك وعلى خلاصى ما أسرعك أنت غوثى وثقتى ورجائى فاجعل حسن ظنى فيك دوائى.) وانتهت من الدعاء وذهبت إلى غرفة الأشعة ليُبْتر مكان الورم فخرجت الأشعة فلم يجدو بها ورَما، فتعجب الأطباء من هذا الحدث، الأولى كان يوجد بها ورما والثانية لم يجدو بها شيئا، فرجعت هذه المرأة من أوروبا وفور عودتها ذهبت إلى الشيخ لكى تشكره فقالت له انصحنى فقال لها الشيخ رضى الله عنه إلزمى بيتك.