قال ابن تيمية فى مواضع عدة من كتبه ” إن العالم ازلى النوع ” ([1])
الوهابيه يدافعون عن الذي يقول ,نوع العالم شريك لله في الازليه و العياذ بالله من الكفر([2])
ولكن نقول لهم ان الله تعالى كان فى الأزل وحده ولم يزل وحده ثم خلق العالم وقوله هذ نقد لمراتب الإجماع . ومن درس كتاب منهاج السنة وجده يطعن ويقدح في جميع شئون أمير المؤمنين رضى الله عنه ، وينكر فضائله ومناقبه كلها من إسلامه ومن صفاته النفسانية كالعلم والعدالة والشجاعة والزهد ، ومن فضائله ومناقبه الواردة في الصحاح والسنن وغيرها من كتب أهل السنة ، وحتى في إمامته وخلافته بعد عثمان !! بل يكذب عليه ، ويطعن فيه ، وينال منه … !
([1]) منهاج السنة لابن تيمية ج1/24 ـ وكتاب شرح حديث النزول 161ـ وكتاب نقد مراتب الإجماع 168ـ وموافقه صريح المعقول لصحيح المنقول ج1/75 ـ شرح حديث عمران بن الحصين ص 193- مجلة التمدن محرم 1381ه ص 387 .
([2])موافقة صريح المعقول ج1/75 و منهاج السنه ج1/24 و نقد مراتب الاجماع 168-شرح حديث عمران بن الحصين ص 193-شرح حديث النزول 161