شد خالد بن الوليد الرحال معتمرا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم
فحلق صلى الله عليه وسلم شعره فاستبق الناس يأخذون بعض الشعر
فأسرع خالد رضى الله عنه بأقدام سعيدة فرحة
وأخذ الشعر الساقط من ناصية النبى صلى الله عليه وسلم
فجعلها فى عمامته
يقول خالد رضى الله عنه ” فما وجهتها فى وجه إلا فتح ” .
انظر المطالب العالية 1 / 32
100 قصة فى حب النبى ص 30