وعن سيدنا أبي السفر رضي الله عنه قال: (نزل خالد بن الوليد الحيرة فقالوا له احذر السم لا تسقيكه الأعاجم. فقال: ائتوني به فأخذه بيده وقال: بسم الله وشربه فلم يضره شيئا ([1])
([1]) ذكرها ابن حجر في تهذيب التهذيب (3/125) وكذلك الذهبي في سير أعلام النبلاء.