موطأ الإمام مالك لم يسلم من عبثهم و سمومهم
هذا الكتاب المسمى “ضعيف الموطأ” أعده شخص ادعى العلم يسمى سليم بن عيد الهلالي وجعلوه برتبة “محدث” و هو تلميذ نجيب للمتمحدث المدعو الألباني المتطاول على أسياده المحدثين والحفاظ و المضعف من صحيح البخاري ومسلم و بن ماجة والنسائي وابي داود والترمذي.. و هو لم يتلق العلم عن فقيه و لا يُعرف له شيخ أو سند في الحديث.
هذا الكتاب متوفر بكل سهولة بصيغة PDF على مواقع التواصل الوهابية، و لو بحثت على كتاب لأهل السنة الأشاعرة يصعب عليك ايجاده.
قال الامام الشافعي رحمه الله : ” لا أعلم كتاباً في العلم أكثر صواباً من كتاب مالك ” وهو أول كتاب في علم الحديث.
وعن الربيع قال : سمعت الشافعي يقول : كان مالك إذا شك في الحديث طرحه كله .
وقال سفيان بن عيينة : رحم الله مالكا ، ما كان أشد انتقاده للرجال .
“الاستذكار” (1/166) “التمهيد” (1/68)
ونُقِل عن مالك رحمه الله أنه قال : عرضت كتابي هذا على سبعين فقيها من فقهاء المدينة ، فكلهم واطَأَنِي عليه، فسميته الموطأ .