قال المؤرخ عماد الدين أبي الفداء : وفيها استدعي تقي الدين أحمد بن تيمية من دمشق إلى مصر ، وعُقد له مجلس ، وأمسك وأودع فى الاعتقال بسبب عقيدته ، فإنه كان يقول بالتجسيم ، على ما هو منسوب إلى ابن حنبل “([1]) .
([1] ) المختصر في أخبار البشر ، إسماعيل بن علي ، ج2 ص 392 .