الشيخ محمد عبدالله الأسوانى الإمام
لا اله إلا الله ابدأ حقا حقا لا اله الا الله إيماناً وصدقا لا اله الا الله تعبدا ورقا لا اله الا الله تلطفا ورفقا لا اله الا الله حقا حقا اعيذ نفسي وشعري وبشري وديني واهلي ومالي وولدي وجميع مارزقني ربي وغلقت عليه ابوابي واحاطت به جدراني وجميع ما تقلب فيه من نعم الله عز وجل واحساني وجميع اخواني واخواتي من المؤمنين والمؤمنات بالله العلي العظيم وباسمائه التامه الكاملة المتعاله المنفية الشافية الكريمة الطيبة الفاضلة المباركة الطاهرة المطهرة العظيمة المخزونة المكنونة التي لا يجوزهن برأ ولا فاجرا وبام الكتاب وفاتحته وخاتمته وما بينهما من سورة شريفة وايه محكمة وشفاء ورحمة وببركات القرآن العظيم وبالتوراة والإنجيل وبصحف إبراهيم وبموسى وبكل كتاب أنزله الله عزوجل وبكل برهانا أظهره الله وبالاء الله وعزة الله وعظمة الله وجلال الله وقوة الله اللهم اني اعيذ بك من الحرق والشرق والخسف والمسخ والجنون والحجارة والصيحة والزلازل والعيون والصواعق والأمراض والعافات والعاهات والمصائب وأكل الحرام وميتة السوء وجميع انواع البلايا في الدنيا والآخرة ربنا اتنا في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة وقنا عذاب النار ربنا انك من تدخله النار فقد اخزيته وما للظالمين من أنصار ربنا إنا سمعنا منادين ينادينا آمنوا بربكم فامنا ربنا اغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وتوفانا مع الأبرار واتنا ما وعدتنا ولاتخزينة يوم القيامة انك لا تخلف الميعاد
عَنْ الْحَسَنِ، قَالَ: «مَنْ قَرَأَ ثَلَاثَ آيَاتٍ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْحَشْرِ إِذَا أَصْبَحَ فَمَاتَ مِنْ يَوْمِهِ ذَلِكَ، طُبِعَ بِطَابَعِ الشُّهَدَاءِ، وَإِنْ قَرَأَ إِذَا أَمْسَى فَمَاتَ مِنْ لَيْلَتِهِ، طُبِعَ بِطَابَعِ الشُّهَدَاءِ» ([1])
([1]) رواه الدارمي (3466) بسند صحيح إلى الحسن وهو موقوف عليه .
